ساعة جاردن إنستينكت سولار: رفيقك المثالي
تتعدد الخيارات المتاحة عندما نتحدث عن الساعات الذكية، ولكن ماذا لو أخبرناك بوجود ساعة لا تحتاج إلى شحن؟ إذا كانت هذه الفكرة تثير اهتمامك، فإن ساعة جاردن إنستينكت سولار 2 قد تكون الخيار المثالي لك. هذه الساعة تتمتع بتصميم قوي ومتين وتحتوي على مجموعة رائعة من ميزات تتبع الصحة واللياقة البدنية. والأفضل من ذلك، أنها متاحة الآن بسعر مخفض حيث تم تخفيض ثمنها بمقدار 100 دولار، لتصل إلى 260 دولار فقط، وهو أقل سعر رأيناه على الإطلاق.
ما هي مميزات ساعة جاردن إنستينكت سولار؟
ربما تكون أبرز ميزة لهذه الساعة هي عمر البطارية المذهل. حيث يمكن أن تستمر الساعة لمدة تصل إلى 28 يومًا على شحنة واحدة، ولكن بفضل تقنية الشحن الشمسي، يمكنها العمل إلى الأبد طالما أنك تستطيع التعرض لأشعة الشمس. ولكن إذا كنت من الأشخاص الذين يقضون معظم وقتهم في الأماكن المغلقة، فقد تكون هذه الميزة أقل فائدة لك.
إذا كنت تخطط للذهاب في رحلات طويلة للمشي أو الجري، أو إذا كنت من عشاق الأنشطة الخارجية، فستكون هذه الساعة الخيار المثالي لك. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الساعة على شاشة أحادية اللون من نوع "ترانسفليكتيڤ ميموري إن بكسل" التي تبدو رائعة في معظم ظروف الإضاءة دون استهلاك الكثير من البطارية. وهناك أيضاً إضاءة خلفية، في حال كنت بحاجة للتحقق من الشاشة في ظروف الإضاءة المنخفضة.
وبما أنها ساعة ذكية من جاردن، فإنها تأتي مزودة بمجموعة من المستشعرات المتطورة التي تتبع معدل ضربات القلب، مستوى الأكسجين في الدم، النوم، التوتر، والأنشطة البدنية. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الساعة على نظام تحديد المواقع العالمي المتعدد الترددات (GNSS) الذي يمكنك من تتبع موقعك بدقة، سواء كنت تجري في المدينة أو تتنزه في منطقة نائية غير مغطاة بشبكة الهاتف المحمول.
القدر الحلقة 24
تحتوي الساعة أيضًا على بوصلة مدمجة وبارومتر لتزويدك بمزيد من المعلومات حول محيطك. وإذا كنت تتساءل، نعم، هذه الساعة قادرة على تحمل الظروف القاسية بفضل هيكلها المصنوع من البوليمر المقوى بالألياف وزجاج كورنينغ غوريلا الذي يحمي الشاشة.
ولا ننسى أن هذه ساعة ذكية، مما يعني أنه يمكنك تلقي الإشعارات على معصمك من الأجهزة المتصلة. بصفة عامة، لا يمكنك أن تطلب الكثير من ساعة لا تحتاج أبداً إلى شحن وتوفر لك العديد من ميزات تتبع الصحة واللياقة البدنية. والأفضل من ذلك، أنها الآن بسعر مخفض لم يسبق له مثيل!